عندما تمارس الفتاة التي ترتدي النظارة الحب، تعزيها والدتها الأرملة

الفتاة الواقية التي تجلب الرجال الذين هم عشيقها إلى منزلها حيث تقوم الأرملة بالعناد على والدتها، تدخل في الجماع في الصالون. هذه المرة، اتصلت بالشاب الذي مارست الجنس معه عدة مرات في غرفة نومها لرؤية والدتها الأرملة. يلعق عملتها الطويلة ثم يمتد تحتها. يفصل ساقيه الكثيفتين ويضع رأسه في حضن والدته الأرملة. في اللحظات الصعبة للرجل الذي ضرب يده بضربات قوية في ساقه، تعزي والدته نفسها بإمساك رأسها. كما تنتظر الأرملة عارية بصبر، معتقدة أن الدور سيأتي لها بعد ابنتها.